غير مصنف
الثورة السورية ليست حرباً أهلية أو طائفية

وأشارت في بيانها، إلى أهمية استمرار العمل الإنساني وتسهيل وصول المساعدات إلى جميع المستحقين مع ضمان سلامة الفرق الإنسانية والمنظمات المحلية والدولية.
ورفضت إدارة الشؤون السياسية، استغلال النظام السوري لدعايته التي تدّعي محاربة “التنظيمات الإرهابية”، مؤكدةً أنّ العالم بأسره شهد إرهاب النظام وقصفه المتكرر للأحياء السكنية في مدينتي حلب وإدلب بعد كل خسارة عسكرية.
اضغط 4