غير مصنف
الثورة السورية ليست حرباً أهلية أو طائفية

كذلك، قالت إنّها تضمن سلامة الصحفيين ووسائل الإعلام المحلية والدولية، وحثّتهم على نقل الحقيقة بموضوعية ومصداقية، وزيارة مناطق الخارجة عن سيطرة النظام السوري، مشيرةً إلى التزام الشعب السوري بتعاليم الدين الإسلامي، التي تدعو إلى احترام كرامة الإنسان وحفظ حقوقه، بما في ذلك المعاملة الحسنة مع الأسرى والمصابين.
وفي ختام بيانها، وجّهت “الشؤون السياسية” شكرها إلى جميع الدول والجهات التي تدعم الشعب السوري في تحقيق آماله وأهدافه في إقامة بلد حرّ كريم يعيش فيها الجميع بعدالة وأمان.
اضغط 5