close
غير مصنف

عودة ماهر الاسـ،ـد للساحل السـ،ـوري بين الامال والحقيقة

 

 

 

“ربيع دمشق” إلى الچحيم
عندما تولى بشـ،ـار الحكم عام 2000، حاول تقديم نفسه كـ”مُصلح”، لكنّ فترة “ربيع دمشق” القصيرة انتهت بإحكام القـ،ـبضة الأمنية، بدعمٍ من أخيه ماهر، الذي ضغط لإنهاء أي انفتاح . ومع اند,,لاع الثـ،ـورة السـ،ـورية عام 2011، تحوّل النظام إلى آلة قـ،ـتل: من استخدام الأسـ،ـلحة الكيميائية في الغوطة الشرقية إلى حصار المدن وتجويعها، مثل مَدينتيْ حلب ودرعا. وقد وَثَّقت منظمات حقوقية دور **الفرقة الرابعة** تحت قيادة ماهر في تنفيذ عمليات الإبـ،ـادة، بما في ذلك إطـ،ـلاق الڼار على المتظاهرين العُزّل في درعا وحمص .

3. ماهر الأسـ،ـد : سيف النظام المسلول
يُوصَف ماهرالهـ،ـارب بأنه “العقل العسكري” للنظام، حيث قاد الفرقة الرابعة، التي كانت تُعتبر “العمود الفقري” لقمع الثورة. بالإضافة إلى جـ،ـرائم الحـ،ـ، ارتبط اسمه بشبكة دولية لتهـ،ـريب المخډرات، خاصة مادة الكبتاغون، التي حوَّلَها إلى مصدر تمويلٍ رئيسي للنظام . كما تُشير تقارير أممية إلى تور.طه في اغـ،ـتيال رئيس الوزراء اللبـ،ـناني رفيق الحريري عام 200

الفصل الثالث: سقـ،ـوط النظام… وكشف المستور

اضغط 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى