في اليوم الثالث، استيقظ الزوج

في اليوم الثالث، استيقظ الزوج ليجد تورتتين على الطاولة، فابتسم بخجلٍ وهو يدرك أن زوجته لم تفهم قصده الأصلي. قرر أن يُوضح الأمر هذه المرة دون تلميحات، فجلس بجانبها وقال: لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹 اضغط 2 حبيبتي، التورتة الأولى كانت إشارة لرغبتي في الاحتفال بذكرى زواجنا… لكن يبدو أنني كنت غامضًا!” انفجرت الزوجة في ضحكٍ عفوي، وأخبرته بأنها ظنّت أنه يريد افتتاح مشروع بيع حلويات معًا، فقررت دعمه بتورتةٍ إضافية! بين الضحك والحوار، اكتشفا كم كانت الإيماءات الصامتة مضحكةً لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹 اضغط 3 أحيانًا، واتفقا على أن الكلام المباشر أحلى من أي تورتة. احتفلا بذكرى زواجهما ذلك المساء، وأصبحت التورتتان رمزًا لبداية عادة جديدة بينهما: **الحوار بصراحةٍ وحب.** اضغط 4 —– **الخلاصة:** القصة تُبرز أهمية التواصل الواضح في العلاقات، وتحوّل موقفَ سوء الفهم إلى لحظةٍ ظريفة تعزز الترابط بين الزوجين.