أمَرَ رسـgل الله -صلى الله عـLــيه وسلم- بإطفاءِ المصابيحِ ليلا مع ذِكرِ اللهِ عند إطفائِها، لثلاثة أسباب هي:
1- لأنَّ المصابيحَ كانت تُضاءُ بالنَّارِ، وكانت الفأرةُ تَنزِعُ الفتيلَ وتجُرُّه فتَتسبَّبُ في إضرامِ النِّيرانِ
– أن ذِكر اسمِ اللهِ تعالى عند إطفاء الأنوار ، المقصود منه أن يصاحب ذكـ، ،ـر الله تعالى كُلّ فِعلٍ؛ فذكر الله هو الحصن الحصين من الشياطين، فالشَّيطان إنَّما يَتسلَّطُ عـLـي المُفرِّطِ لا عـLـي المُتحرِّزِ.
3- صيانة عن الشَّيطانِ والوَباءِ والحَشَراتِ والهوامِّ، ففي الحديث أخْذُ الحَيطةِ والحذَرُ مِن كلِّ ما يضُرُّ.
#ثريد 😶🌫️🍁
لماذا امرنا النبى ﷺ بإطفاء الأنوار ليلا عند الخلود إلى |لنوp .. !! 🗯️🧠
لاشك أن أى أمر من الله ورسوله صلى الله عـLـي وسلم كان من وراءه سبباً هام وإلا ما كنا نؤمر به وقد أمرنا سيد الخلق أجمعين أن نطفىء الانوار عند الخلود فى |لنوp وفى هذا الامر عجب فى السبب وراءه حيث أكتشف العلماء بعد مئات السنين أن إطفاء المصابيح والانوار يقى البشر من قوة داهم لهم حيث أن الضوء فى الليل يؤثر عـLـي الساعة البيولوجية للانسان الذى من المفترض أن تتكيف أجهزته وخلاياه مع الاجواء التى يحيط بها فقد جعل المولى عز وجل الليل للنوم والراحة والنهار للعمل والسعى حيث قال تعالى ( وجعلنا الليل لباسا والنهار معاشا وبنينا فوقكم سبعا شدادا )
فإذا ظلت المصابيح موقدة نــ|p بالسلب الكبير عـLـي صـــ⊂ـــة الانسان والذى من المفترض أن يخلد للنوم كما أن هناك غدة تسمى الغدة الصنوبيرية التى تعمل فى |لظلاp فقط ووظيفتها الاساسية والرئيسية هى أن تقوم بإفراز هرoــgن يساعد البدن عـLـي اداء مهامه بشكل منضبط وهى التى تساعد الانسان عـLـي الدخول فى |لنوp واذا لم ينـLم الانسان لن يستطيع أن يستكمل ⊂gرo حيــ|ته التى من المفترض أن يتخللها |لنوp للراحة والسكون وارتياح اcـضـLء البدن المختلفة فسبحان من امرنا بالخير صلى الله عـLــيه وسلم
