مهما كانت درجة التحفظ الذي يتعامل به الزوج فيما يتعلق بالجماع والعلاقة الحميمة.
ومهما كان مستواه التعليمي أو قيمته في مجتمعه أو عمره، فإنه يظل يرغب في سماعها من المرأة.
وأقصد هنا كلمة ’’جامعني‘‘ باللغة الدارجة المحلية البسيطة المألوفة هي التي يحبها الرجل وتعتبر منشط جنسي له
بعض الكلمات قد يكون لها تأثير أقوى من جميع الحركات والمداعبات الجسدية أو الرقص أو التعرّي
كلمة ’’جامعني‘‘ عندما تقولها المرأة بحبٍ ورغبةٍ إلى زوجها تتحول فورًا إلى منشط جنسي، يجعل الدم يتدفق إلى أعضائه الجنسية، فينتصب قضيبه، وتزداد رغبته في الفعل حالًا.
لا يجب أن تستهين المرأة بمثل هذه الكلمة، ولا يجب أن يحرمها الخجل من أن تسمعها لزوجها.
فالرجل في داخله يتمنى أن يسمعها من فم زوجته، وأن يسمعها تقولها بدلال، ورغبة، وجرأة، وشراسة أحيانًا.
جربي أن تهمسي بها في أذنه، أو ترسليها له مع صورة عارية لك، أو تكتبيها في رسالة بخطك ليراها عندما يذهب إلى عمله.
هذه الحركات المفاجئة هي التي تحطم مقاومة الرجال وتجعلهم ضعفاء لا حيلة لهم أمام النساء.
من وقت لآخر ضعي هذه الكلمة على لسانك، وعندما تكونين بين ذراعيه، انطقيها بعفوية.
’’جامعني‘‘ عندما تقولها المرأة بلهجتها العامية الدارجة ستكون كافية للرجل ليعطي المرأة قلبه وجسده.
كما يمكنك أيضًا أن تستخدمي مجموعة أخرى من الكلمات الإباحية الجريئة التي يحب الرجال سماعها على الفراش من النساء.
فقد أشارت إحدى الدراسات العلمية أن الكلمات الجنسية القبيحة التي ترددها النساء على أسماع الرجال تحفز نقطة في قشرة المخ مسؤولة عن الإثارة الجنسية.