غير مصنف
الحسيني يطلق مفاجئة كبرى بشأن الشيعية وعقيدتهم

فالمرجع الديني ينبغي الرجوع إليه في الأمور المتعلقة بالدين، بينما الأمور السياسية فهي من اختصاص ولاة أمر أوطاننا باعتبارهم أكثر علمًا بالمصلحة
تجدر الاشارة الى ان ايران هي من ترعى الخطاب الديني المتشدد الذي يدعو الى الثأر والقتل تحت من يدعون انهم من قتل الحسين ابن علي
وهي في حقيقة الامر ما هي الا مطية لمشروع يهدف الى تشتيت الشعوب وتبعادها عن الهدف الرئيسي بها