ظنت زوجتي أنني نمت فماذا فعلت…

ظنت زوجتي أنني نمت فماذا فعلت…
#وبعد مرور خمس سنوات من الزواج كنت انا وهي نتناول وجبة العشاء باكراً حتى اقدر على النوم باكراً حتى استطيع الاستيقاض للعمل من الصباح الباكر وكانت تلاطفني على العشاء وانا ابادلها في كل شيءهكذا كانت حياتنا في كل يوم وبعد العشاء قلت لها سوف اخلد لنوم رافقتني لغرفة النوم مثلما قالت سوف اتطمن عليك حتى تنام وانا كنت في قمة سعادتي حتى اني لو اقسم سعادتي تلك الليلة على العالم لا اصبح العالم كله مفعم بالسعادة من كبر سعادتي زواج دام خمس سنوات وكل يوم عن يوم وكأننا زوجان مازالا في الشهر الاول من الزواج..
تداعبنا و تلاطفنا ثم قلت لها يا حبيبتي انا سوف انام ثم قالت لي كلمة ياما احببتها منها قالت (احبـــك) وتصبح على خير….
انا وقتها كنت سرحان في بحر كلامها ولم ارد عليها خرجت مني لغرض انها لا تريد ازعاجي وانا في فترة نعاسي
بعد خروجها بوقت احاول اني انام فلم استطيع النوم حتى مضيت ما يقارب ساعة وانا لم استطيع النوم وكلما حاولت النوم كان هنالك شيء يوقظني من غفوتي حتى اني لم استطيع النوم قلت في نفسي لماذا لا اذهب لام ابني وهي زوجتي و ارد عليها كلامها الذي لم ارد عليها به عندما قامت بنسجه لي….
قمت من سريري و توجهت لغرفة الجلوس وانا في طريقي للغرفة المقصودة…
كنت اسمع قهقهة وضحك من زوجتي بصوت عالي وانا امشي قمت بالابتسامة لاني اسمع زوجتي تضحك بقوة
وعند اقترابي اكثر من الغرفة سمعتها
الجزء_الأول
#وبعد مرور خمس سنوات من الزواج كنت انا وهي نتناول وجبة العشاء باكرًا حتى اقدر على النوم باكرًا حتى استطيع الاستيقاض للعمل من الصباح الباكر وكانت تلاطفني على العشاء وانا ابادلها في كل شيءهكذا كانت حياتنا في كل يوم وبعد العشاء قلت لها سوف اخلد لنوم رافقتني لغرفة النوم مثلما قالت سوف اتطمن عليك حتى تنام وانا كنت في قمة سعادتي حتى اني لو اقسم سعادتي تلك الليلة على العالم لا اصبح العالم كله مفعم بالسعادة من كبر سعادتي زواج دام خمس سنوات وكل يوم عن يوم وكأننا زوجان مازالا في الشهر الاول من الزواج..
تداع@بنا وتلاطفنا ثم قلت لها يا حبيبتي انا سوف انام ثم قالت لي كلمة ياما احببتها منها قالت (احبـــك) وتصبح على خير….
انا وقتها كنت سرحان في بحر كلامها ولم ارد عليها خرجت مني لغرض انها لا تريد ازعاجي وانا في فترة نعاسي
بعد خروجها بوقت احاول اني انام فلم استطيع النوم حتى مضيت ما يقارب ساعة وانا لم استطيع النوم وكلما حاولت النوم كان هنالك شيء يوقظني من غفوتي حتى اني لم استطيع النوم قلت في نفسي لماذا لا اذهب لام ابني وهي زوجتي وارد عليها كلامها الذي لم ارد عليها به عندما قامت بنسجه لي….
قمت من سريري وتوجهت لغرفة الجلوس وانا في طريقي للغرفة المقصودة
كنت اسمع قهقهة وضحك من زوجتي بصوت عالي وانا امشي قمت بالابتسامة لاني اسمع زوجتي تضحك بقوة
وعند اقترابي اكثر من الغرفة سمعتها……..
تطري اسم رجل غريب لا يوجد اسمه لا في عائلتي ولا عائلتها وتناديه به…
انا هنا وقفت اتسائل عن هذا الشخص من يكون وكنت قريب من باب الغرفة وبعد وقوفي عند الباب بفترة قصيرة سمعتها تقول هو الان نائم وانا اعرفه اذا نام لا يصحى الا بوقت العمل وقامة بتسميتي بأسماء لا تليق لحضراتكم ان اكتبها يعني انا كنت في غرفة النوم من ساعة مثلما قلنا منذو قليل وهي تتكلم عني بشكل المقزز الذي سمعته لذالك السبب والله اعلم اني لم استطيع النوم وربي اوقضني من غفلة عشتها مع هذه الزوجةوهي تصنع لي السعادة لكي انخدع بها.……..
انصدمت جدا وقتها من كلامها ولم استطيع الوقوف على اقدامي احس كل ما في جسمي قد انهلك من شدة هذه الصد@مة.….
رجعت الى غرفتي بعد ان شاورت نفسي وهي تتحدث على الهاتف مع هذا الغريب الذي لم اعرفه الى الان وقلت في نفسي لا تتخذ اي قرار ثم تندم عليه اريد ان اكون متاكد لاني لم اكون مصدق لما سمعت على ان كل شي كان واضح وكل شي انكشف ومع ذلك لم اصدق…
هل هذه الانسانة التي عشت معها لسنوات طويلة ونحن سعداء هل هذه فعلًا حبيبتي وزوجتي هل فعلا هذه من قالت لي منذ ساعة احبك هل هذه ام لا…
ورجعت لغرفتي وتسطحت على سريري وانا لا اعلم اين انا ولا اعلم الا اني افكر فيما سمعت واقول منذ متى وانتي تعرفينه ومن يكون هذا الانسان الذي يستحق ان تسخرين مني امامه وماذا اعطاك حتى يحدث كل هذا
لم انام تلك الليلة حتى اذن الفجر قمت من سريري
وتوجهت لغرفة الجلوس التي احتضنتها وهي (تخونني)
دخلت عليها وكانت جالسة امام التلفاز وقفت لي وقالت صباح الخير حبيبي وهي تقول هذا الكلام وانا احس ان اقدامي ترتجف وجسمي يقشعر جاوبتها بكل كلمة قالتها وكنت اسعى اني لا اوضح لها شيء وان اطرد كل وسواس خناس عني حتى اتاكد اكثر وحتى استطيع ان اعرف كل الاجابات للاسئلة التي بداخلي….
ذهبت لعملي وكان كل شيء طبيعي بالنسبة لها ولكن لم يكن كذلك بالنسبة إلي…..
وبعدما رجعت من العمل وجدت زوجتي…………..
وبعدما رجعت من العمل وجدت زوجتي مثلما هي قدمت لي وجبة الغداء ولم يكن فيها شيء مختلف الا بالعكس كانت امامي بالوقت نفسه كانها عروسً في اول مساء من امسيات
زواجها وطلبت مني بعد الغداء ان اخرج انا وهي لنقضي بعض الاغراض التي تحتاجها من ملبوسات وغيرها فرحبت بالفكرة بداخلي ومن خارجي لانني كنت فعلًا محتاج ان اخرج وهي معي حتى اقدر ان اتوصل للحقيقة التي كنت اتمنى ان تكون غير التي في بالي….
وعند خروجنا لاحظت ان هاتفها النقال كان على وضع الصامت وكانت كلما اخذت لها بعض من الوقت تقوم بالتشييك عليه وسألتها عما يدور بينها وبين هذا الهاتف وهي كانت متعودة على هذا السؤال فجاوبتني كالمعتاد هذه اختي (فلانة) ارد على رسائل وردتني منها ولكن فاجاتها بسؤال كان غريب عليها وهو:-
هل هاتفك كان على وضع الصامت ؟ لانني اريد ان اتاكد هل كان فعلًا على الصامت او لا وكنت اريد ايضًا ان اسمع منها الشيء الذي اكتشفته
قالت وهي متلعثمة(هاه ) نعم لانني لا اريد ان يزعجني شيء وانا معك وقامت بأرفاق هذه الاجابة بالكلام الغزلي المرتب حتى تشتت انتباهي حتى تستطيع تصريف كلامنا بعيدًا عن موضوع الهاتف…
تجاوبت معها ولم استمر على الموضوع الذي هي لا تريده حتى يتسنى لي معرفة الكثير بهذا الخصوص…
رجعنا لبيتنا وكان ذلك على وقت نومي قالت سوف اضع لك العشاء حتى تخلد لنوم بعده وكانت عيناها تلزم على نومي وكنت ارى هذه النظرات قبل نومي
وقبل خروجي لعملي وقبل اي شيء يبعدني عنها واخيرًا استطعت ترجمة هذه النظرات وعرفت انها تريدني ان اغرب عن وجهها حتى تتفرغ لمن ملك قلبها…
قلت لها لا يا حبيبتي انا لا ارغب في العشاء سوف اخلد لنوم لانني محتاج اليه هذا اليوم وانا كنت يا اخوان فعلًا محتاج اليه لانني لم انام منذ ليلة البارحة…
قالت ولك ذلك وصلتني لغرفتي كعادتها وداعبتني بالاكاذيب حتى غفت عيني وكانت الغفوة هذه ليست مصطنعة وانما غفوة كنت محتاج لها بسبب ارهاقي الذي لا تعلم هي عنه شيء..
وبعد مرور ثلاث ساعات من غفوتي صحوة وانا في عجلةٍ من امري حتى اعرف الكثير والكثير عن ما تخفيه عني
قدمت للغرفة التي هي فيها وعند اقترابي كان وضع بابها مثلما كان وهي جالسة في المكان نفسه الذي هي جالسته فيه البارحة لم ادخل عليها طبعًا وقفت قريبً من الباب وكانت الغرفةهادءة ولم اسمع صوتًا يصدر من الغرفة وقفت ما يقارب خمس دقائق الا
وانا اسمع هاتفها يرن وقلت اكيد ان هذا هو الذي اريد معرفة امره…
ردت عليه وكانت اللهفة منها له كبيرة جدًا وردت عليه بالرد الذي كانت ترد علي به اذا اتصلت على هاتفها فبعد الترحيب الحار به قالت سوف اشغل جهازي الان واشوفك تقصد انها سوف تشغل الجهاز المحمول الخاص بها حتى يتحدثان بالصوت والصورة انا عندها انصرفت لغرفتي مستعجلًا لان جهازها كان في غرفة نومنا موضوعًا..
تمددت على سريري وبعد مرور وقت قصير دخلت الى الغرفة وتوجهت لمكان الجهاز واخذته من مكانه وقدمت لي حتى تراني هل انا نائم ام لا…
خرجت من الغرفة وكان مشيها طبيعيًا لم يتوضح عليه شيًء من التسحب ولا من التردد واغلقت الباب بشكل طبيعيًا ايضًا لم تكن خائفة اني اصحى بسبب اغلاق الباب وهنا قلت في نفسي العشرة والمعرفة هي التي اعطاتها الجرأةعلى ذلك…
وبعدما تاكدت من النظرية هذي قلت في نفسي الان حان الوقت حتى اضع النقاط على الحروف التي يلزمها نقاط
واكشفها واخبرها اني كنت فعلًا غبي مخدوع ولكن الان عرفت وكشفت الامر كله…
وفعلًا تسحبت حتى وصلت للغرفة التي هي فيها ودخلت عليها بشكل سريع مفاجئ……
وبعدما تاكدت من النظرية هذي قلت في نفسي الان حان الوقت حتى اضع النقاط على الحروف التي يلزمها نقاط
واكشفها واخبرها اني كنت فعلًا غبي مخدوع ولكن الان عرفت وكشفت الامر كله…
وفعلًا تسحبت حتى وصلت للغرفة التي هي فيها ودخلت عليها بشكل سريع مفاجئ..
الا هذي هي امامي باللباس النوم الجديد الذي اشتريته لها اليوم واقتربت مسرعًا للجهاز ووجدت انارة الكام الخاص بجهازها مشتعلًا اغلقة الجهاز بقدمي وفي وقتها لم املك دمعي الذي صار يتساقط من عيني من دون اي شعور مني وهي تنظر الي وتذكرني بوعد وعهد سبق وقطعته على نفسي امامها