غير مصنف
زوجتي تنسى حسن التبعل لي في شهر رمضان

قال ابن منظور في لسان العرب: “وامرأة حسنة التبعل إذا كانت مطاوعة لزوجها محبة له، وفي حديث أسماء الأشهلية إذا أحسنتن تبعل أزواجكن أي مصاحبتهم في الزوجية والعشرة، والبعل والتبعل: حسن العشرة في الزوجين”.
وفي الحديث ” ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة الودود الولود العؤود على زوجها التي إذا آذت أو أوذيت جاءت حتى تأخذ بيد زوجها ثم تقول والله لا أذوق غمضا حتى ترضى”[1]. والعؤود هي التي تعود على زوجها بالنفع.
والوَدُود: الموْدُودَة، لما هي عليه من حسن الخلق، والتَّوَدُّد إلى الزَّوج.[2]
مكانة حسن التبعل والتودد في الإسلام
اضغط 4